أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حول الحزب الذي كان يُمثل أملاً للناس / ارا خاجادور - أرشيف التعليقات - جوهر المسألة 1 - حميد خنجي










جوهر المسألة 1 - حميد خنجي

- جوهر المسألة 1
العدد: 674231
حميد خنجي 2016 / 4 / 26 - 18:41
التحكم: الحوار المتمدن

لقد طرحت نقاطا خلافية على الصعيد التطبيقي والمعالجات السياسية في العراق في فترات مفصلية في تاريخ العراق الحديث والمعاصر؛ إبتداء من فترة الجبهة الوطنية والتعاون مع البعث وانتهاء بموقف الحزب من الغزو الأمريكي ومشاركة الحزب في تشكيلة بريمر للحكومة المؤقتة؟! المتفق في النهج الماركسي لقراءة الواقع وفهمه وتشخيصه، ثم وضع الخطة العملية للأداء السياسي.. الخ.. أنه يعزو للظروف الموضوعية والذاتية، في كل لحظة تاريخية من حركة الواقع وفي السياق الزمامكاني للانعطافات والمراحل التاريخية. انطلاقا من ذلك.. كيف كان ممكنا معرفة التعامل الصحيح و-الأنموذجي- مع حزب البعث الحاكم؟ وكيف كان ممكنا في وقته معرفة مكنونات قادة الحزب المذكور وخاصة صدام حسين وما كان يضمره من خطط تآمرية، وهو يقوم بنفس الوقت بتحولات نوعية جبارة في المجتمع العراقي؟! في المطلق لا توجد خطة بديلة عن التعاون مع اية قوة وطنية وتقدمية، معاد للإمبريالية. هذا بالضبط ما قام به حشع وقتئذ.. فأين الخطأ في ذلك؟ هل كان الشيوعيون العراقيون أنبياء ليعلموا مسبقا بتقلبات الدهر؟! أكيد لا وألف لا! إذا التعاون في حد ذاته لم يكن أس المعصية أو المصيبة... يتبع

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول الحزب الذي كان يُمثل أملاً للناس / ارا خاجادور




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الانهيار بدأ مع ابو حامد الغزالي / علاء الدين الظاهر
- في العراق وياللحسره ..فوضى ونهب المال العام وقتل وحرمان / لميس طارق
- الاقط الهوائي / ازدهار عبد الحليم الكيلاني
- توم باراك يضرب الأرض برجليه كطفلٍ فَقَدَ لعبته: صراع النفوذ ... / حسين أحمد
- هل يميز الدجاج الذهب من الذرة: قراءة ثقافية في الحكمة الأماز ... / عدي الراضي
- كيف يتم وضع حد لفوضى النقابات في تونس / عزالدين مبارك


المزيد..... - رفض جائزة مصرية لأسباب سياسية.. رحيل صنع لله إبراهيم ومسؤولو ...
- سوريا تُعلن عزمها إبرام اتفاقية تعاون دفاعي مع تركيا.. هذا م ...
- سفير إسرائيل في بروكسل: التكتل سيخسر إذا عاقبنا بسبب غزة ولم ...
- رغم الحظر الصارم.. جنود بريطانيون في كينيا متورطون في دفع ال ...
- ارتفاع أعداد الطعون القضائية بألمانيا بسبب رفض طلبات اللجوء ...
- التعامل مع حرارة الجو .. عادتان تأتيان بنتيجة عكسية ويُنصح ب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حول الحزب الذي كان يُمثل أملاً للناس / ارا خاجادور - أرشيف التعليقات - جوهر المسألة 1 - حميد خنجي