أستاذ وليد في آخر فقرة من المقال تقول الصراع العربي الصهيوني إيديولوجي لا علاقة له بالتاريخ. وبنفس الوقت موضوع المقال يتحدث عن يسوع اليهودي وتلامذته اليهود وفي مجتمع يهودي تحت سلطة اجنبية رومانية. من الواضح جدا أن المنطقة كانت موطن لليهود المحكومين بالرومان ولم يرد ذكر أي أقوام غيرهم إلا بعد غزو العرب لايلياء بقيادة عمر بن الخطاب. على الأقل من الجانب اليهودي القضية ليست أيديولوجية وإنما تاريخية ولكنها تحولت إلى أيديولوجية لأن الأرض بعد شتات اليهود ودخول العرب اليها حدث تغيير انثروبولوجي وامتزجت اثنيات أخرى مع اليهود. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بدايات المسيحية في فلسطين وخارجها / وليد يوسف عطو
|