أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بدايات المسيحية في فلسطين وخارجها / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - تعليق - nasha










تعليق - nasha

- تعليق
العدد: 673363
nasha 2016 / 4 / 21 - 13:51
التحكم: الحوار المتمدن

أستاذ وليد في آخر فقرة من المقال تقول الصراع العربي الصهيوني إيديولوجي لا علاقة له بالتاريخ. وبنفس الوقت موضوع المقال يتحدث عن يسوع اليهودي وتلامذته اليهود وفي مجتمع يهودي تحت سلطة اجنبية رومانية.
من الواضح جدا أن المنطقة كانت موطن لليهود المحكومين بالرومان ولم يرد ذكر أي أقوام غيرهم إلا بعد غزو العرب لايلياء بقيادة عمر بن الخطاب.
على الأقل من الجانب اليهودي القضية ليست أيديولوجية وإنما تاريخية ولكنها تحولت إلى أيديولوجية لأن الأرض بعد شتات اليهود ودخول العرب اليها حدث تغيير انثروبولوجي وامتزجت اثنيات أخرى مع اليهود.
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بدايات المسيحية في فلسطين وخارجها / وليد يوسف عطو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مسكينة اليابان / تأييد الدبعي
- الموفدون السوريون: طاقات مهدورة أم فرصة وطنية تنتظر تشريعات ... / ة ميس الخطيب
- الطفلة التي تبيع صورة والدها الشهيد * / لؤي الخليفة
- الهدنة والردع: أطياف القوة في لعبة المصالح المتشظية / بوتان زيباري
- لمْ أعُدْ أذكُرُها / ابو يوسف الغريب
- الحرب السوشلستية لن تتوقف / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - الهلال السعودي يبلغ دور الـ16 في كأس العالم للأندية 2025
- حصريا لـCNN.. مصادر تكشف عن جهود إدارة ترامب -السرية- لإعادة ...
- سوريا.. أحمد الشرع يثير تفاعلا بما قاله عن -أبناء منطقة الرئ ...
- السعودية تعلن إعدام ثالث مصري في تبوك خلال يومين وتكشف تفاصي ...
- 5 عادات يومية تدمر الدماغ في صمت.. نصائح للوقاية
- تقييمات استخبارية: مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب سل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بدايات المسيحية في فلسطين وخارجها / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - تعليق - nasha