المسيحيه سقطت بيد أبنائها لانها كانت أداة قتل و حقد و تشريد و تخوين و تحريم ....المطلوب الان سقوط الاسلام ( وأتمنى بيد أبناءه) لانه الان و ليس البارحه هو دين قتل و حقد وتكفير و جلد و حرق و بتر و سبي وصلب ....هذا يحدث اليوم باسم الاسلام ...وكل من يحاول الهروب من الحقيقه بمقارنته مع ديانات اخرى او بحجة التفاسير المختلفه للاسلام او باستجلاب الماضي او بتحجيم الصراع ليكون بين قنوات إنتا هو مشارك بقلبه و فكريه و بيده ايضا في الجريمه الانسانيه الكبرى .....دافعوا عن الانسانيه ...لا عن الدين .... يا طائر الشمال الهارب من طلم امة تدافع عنها الان في مخبئك.... الان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسيحية والإسلام في فضائيات القردة! / محمد عبد المجيد
|