أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - غُرْبَة المُسْلِم ....مِنْ....غُربَة الإسلام / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - لو تأملوا في كلماتك بهدوء - سمير










لو تأملوا في كلماتك بهدوء - سمير

- لو تأملوا في كلماتك بهدوء
العدد: 673261
سمير 2016 / 4 / 20 - 17:11
التحكم: الحوار المتمدن

الاساتذ بولس, لو تامل المسلمون في كلماتك بهدوء لادركوا انهم يتبعون عقيدة لاتختلف عن عقائد المغول والهون والتتر, الفرق ان هؤلاء لم يدعوا ان الها اعطاها لهم فزالت سريعا واندمجوا مع الشعوب المفتوحة وانتهى امرهم. مشكلة الاسلام انه دين وبذلك ظل المسلمون اسرى له. المسلم اصبح عبدا للعنف والكراهية والجنس. احترامي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
غُرْبَة المُسْلِم ....مِنْ....غُربَة الإسلام / بولس اسحق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كتاب احاديث من التراث لازدهار الكيلاني / كاظم حسن سعيد
- صنع الله ابراهيم، فرادة الاسم والمسيرة / مهند طلال الاخرس
- المستبد المستنير: هل هو ضرورة تاريخية أم نمط حكم عقيم؟ / صلاح الدين ياسين
- في ذكراه ٧٩ كيف كانت تجربة الحزب الشيوعي في الصر ... / تاج السر عثمان
- الحداثة واللاحداثة بين التبعية والقطيعة / كريم الوائلي
- في سيكولوجيا الأنتخابات البرلمانية العراقية القادمة وثقافة ا ... / عامر صالح


المزيد..... - سيدة تقفز من شرفة منزل تلتهمه النيران لتنقذ حياتها بمساعدة ا ...
- جنوب السودان ينفي عقد محادثات مع إسرائيل لإعادة توطين سكان غ ...
- إضراب جوع رمزي في تونس تضامنا مع أهالي غزة+ فيديو
- العراق وتركيا يتفقان على تشكيل لجنة جمركية مشتركة لرفع التبا ...
- اقتراح وزارة التربية الليبية إلغاء شهادة الإعدادية يثير جدلا ...
- عملية إنقاذ بطولية لـ3 أطفال في العراق بعد نشوب حريق في شقته ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - غُرْبَة المُسْلِم ....مِنْ....غُربَة الإسلام / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - لو تأملوا في كلماتك بهدوء - سمير