أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - و هل كان محمد ليسأل و هو المُجيب ! / منال شوقي - أرشيف التعليقات - امتحنتكما مسلم عزيز و سلامة شومان - ايدن حسين










امتحنتكما مسلم عزيز و سلامة شومان - ايدن حسين

- امتحنتكما مسلم عزيز و سلامة شومان
العدد: 673188
ايدن حسين 2016 / 4 / 20 - 05:57
التحكم: الحوار المتمدن


اردت ان اعلم هل انتما مختلفان عن بشاراه احمد ام لا
انتما مثله بالضبط
و لا فائدة منكما ابدا
لم تصلا بعد .. الى ان تضعا انفسيكما في موضع الاخرين .. فتنظرا كيف يفكر الاخر
فقط .. تقولان للناس .. هذا ايماننا و نحن احرار .. و اشربوا انتم من البحر ان لم يعجبكم
و لا تهتمون بماذا يفكر الباقون
المفروض ان تتقدموا خطوة او خطوتين الى الامام .. ان كنتما تريدان اقناع الاخر
و احترامي
..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
و هل كان محمد ليسأل و هو المُجيب ! / منال شوقي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - صفحات مضيئة في تاريخ حركتنا / صلاح بدرالدين
- حكايات عالمية-الاسكافي-إيطاليا / ماجد الحيدر
- حكومة الاحتلال المتطرفة والعدوان على المسجد الأقصى / سري القدوة
- الحبّ كمباراة كرة القدم.. / إلياس شتواني
- طوفان الأقصى 295 – خطاب نتنياهو في الصحافة العالمية / زياد الزبيدي
- مشكلة البداية والبدايات ... / حسين عجيب


المزيد..... - خصم نقاط وغرامة وإيقاف.. فيفا يعاقب كندا بعد -التجسس- على تد ...
- أولمبياد باريس.. رد فعل -غاضب- من -زيزو- بعد استبداله في مبا ...
- وزارة الصحة في غزة تكشف عن آخر حصيلة للقتلى خلال 295 يوما من ...
- قتلى وعشرات الجرحى في هجوم صاروخي بالجولان.. وإسرائيل تتهم ح ...
- مصدران لـCNN: استئناف مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة والأسرى ف ...
- الرئيس الإسرائيلي: حزب الله -قتل بوحشية- أطفالا في الهجوم عل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - و هل كان محمد ليسأل و هو المُجيب ! / منال شوقي - أرشيف التعليقات - امتحنتكما مسلم عزيز و سلامة شومان - ايدن حسين