أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الالحاد .. بين المجهر و التلسكوب / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - تعليق الى زاهر زمان - ايدن حسين










تعليق الى زاهر زمان - ايدن حسين

- تعليق الى زاهر زمان
العدد: 672143
ايدن حسين 2016 / 4 / 14 - 08:29
التحكم: الحوار المتمدن


هل ستصدق لو قلت لك .. انني كنت افكر امس .. اين ذهب زاهر زمان .. و لماذا لا نرى تعليقاته او مقالاته
و ها انت تعلق على مقالتي
فاهلا بك
انا لست ضد نظرية التطور .. تستطيع التاكد بقراءة الرابطين الذي ارسلتهما في تعليقي الى لوسيفر
كل ما هنالك .. ان لا استطيع ان اتصور .. ان التطور يمكن ان يبدأ من تلقاء نفسه .. و لا استطيع التصور .. ان الظروف الملائمة لكي تبدا التطور و تدوم ايضا كل هذه الفترة .. اي ملايين السنوات .. من الممكن ان تحدث نتيجة صدفة من الصدف السعيدة
و احترامي اليك
..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الالحاد .. بين المجهر و التلسكوب / ايدن حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - شبح فقدان الثقة : كل نص جميل متهم / فرهاد دريعي
- وطني حقيبة سَفَر / زهير دعيم
- البحث عن المعنى في مرايا الوجود: قراءة نقديّة موسّعة في قصيد ... / أحمد كامل ناصر
- لماذا نكتب؟ ولمن؟ / ابراهيم ابراش
- القيادة الأخلاقية والمسؤولية الاجتماعية / آمنة الريسي
- الوضع السياسي الداخلي في سوريا / محيي الدين محروس


المزيد..... - شاهد اختبارات الدفاعات المتقدمة لمضادات المسيّرات وسط تقارير ...
- مهرجان الفيلم الدولي بمراكش يكشف عن قائمة السينمائيين المشار ...
- هل يُغيّب الطرد رونالدو عن مباراتين في كأس العالم؟ هذا ما ين ...
- إعلانات عن أدوية إنقاص الوزن قد تكون غير قانونية
- حرائق تجتاح ثماني ولايات بالجزائر وتهدد السكان في تيبازة
- السويداء تشتعل: معارك عنيفة بين -الحرس الوطني- وقوات الأمن ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الالحاد .. بين المجهر و التلسكوب / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - تعليق الى زاهر زمان - ايدن حسين