كم رحيم هو الله إذ قال لعباده الغافلين مُنبِها ، بل مُوقضا إياهم من سباتهم : - لا تقربوا الصلاة - لأنه أراد أن يدرأ عنهم ما أعده من - ويل للمصلين -. بل كان أكثر وضوحا وعلانية فقد أكد لهم من بداية قبولهم للإسلام بقول الشهادة أن : لا إله. أفليس الذنب عليهم إن أضلهم الشيطان الرجيم تضليل وسائل الإعلام ، وصدقوا أن للفقيه الثعلب دينا ولا يصغوا لأذان الديك الذي يشدو به فجرا وحتى العشاء ، عندما يجئ اخوة يوسف كاذبين . ليتهم يعوا ما في الشهادة من جلاء و وضوح. لك أيتها الأخت الغالية كل التقدير و المحبة والشكر على ما تقدمون. !!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثغرة في قانون ازدراء الأديان / فاطمة ناعوت
|