أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أنا المطلقة ُ خَمساً : لي في التغزلِ بكَ دينٌ آخرْ ! / مليكة مزان - أرشيف التعليقات - سفينة عباس - محمد سعيدي










سفينة عباس - محمد سعيدي

- سفينة عباس
العدد: 67208
محمد سعيدي 2009 / 12 / 3 - 09:09
التحكم: الحوار المتمدن

سفينة عباس


كتبت هذه المساهمة سنة 2004 بعد ما أصبح يعرف في المغرب فضيحة النجاة والتي كان ضحيتها حوالي عشرين ألف شاب مغربي. عباس الفاسي وانطلاقا من مسؤوليته كوزير للتشغيل والتكوين المهني والتنمية الاجتماعية والتضامن (2000-2002) كان بطل القصة لأن وزارته هي التي أشرفت على العملية واتضح بعدها أنها نصب من طرف شركة إماراتية وهمية نهبت أموال هؤلاء الشباب. في ذلك الوقت كنت اعتقد أن سفينة النجاة التي وعد بها عباس الشباب، بها عطب وتعجز عن الابحار. الآن و بعد ان فتح ربنا أبواب المغرب وكنوزه لعباس بأن أصبح وزيرا أولا وآله وأقربائه أصبحوا من أهل الحل والعقد ببلادنا وبعد الترحيب اللافت للوزيرة ليفني ربما سيصبحون كذلك بالمنطقة برمتها... الآن ادركت أن السفينة أبحرت به وبمن اختاره إلى بر الآمان، وأردت أن أعيد نشرها للذكرى ولعله يلتفت يوما إلى الوراء ليرى هؤلاء الضحايا وينصفهم وله من الوسائل أكثر من السابق :

كل يوم
اتامل الندوب على وجهي
فقط على خدي اقرأ كل الذكريات
وأتساءل إن تبقى مساحة لكتابة الآتي..
لا احمل مذكرات..
على ذقني وقع الجلاد
وعلى جبيني بصم بؤس البلاد
فتوقف الزمن ..
لم أتهاوى
أدركت أن الرب
يجازي من عباده الصابرين
فتأبطت حلمي
ووقفت وراء


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنا المطلقة ُ خَمساً : لي في التغزلِ بكَ دينٌ آخرْ ! / مليكة مزان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عودة ليست شاعرة حُبّ تقليديّة / ريتا عودة
- من غزة الى طهران وبالعكس / عدنان الصباح
- الإسلام المبكر: سيناريو بديل لظهور الإسلام ...الجزء الأخير / عبد الحسين سلمان عاتي
- حروب المياه: الصراع القادم على شريان الحياة / صلاح الدين ياسين
- بين آرش الفارسي والمنصور العباسي: رموز التراث بين التمجيد وا ... / علاء اللامي
- حين آخر المدن / خوشناف خليل


المزيد..... - هكذا وصلت الملكة رانيا والأميرة رجوة إلى البندقية لحضور حفل ...
- شاهد لحظة إنقاذ طفلة علقت في مجاري الصرف الصحي في الصين لساع ...
- موعد صرف رواتب المتقاعدين لشهر يوليو 2025 في العراق وطريقة ا ...
- سرقات الفراولة تُسبب خسائر اقتصادية كبيرة للمزارعين
- تواصل العصابات تجنيد الاطفال رغم الأساليب الجديدة للشرطة
- بخيوط من ذهب وحرير أسود.. الكعبة ترتدي كسوتها الجديدة مع بدا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أنا المطلقة ُ خَمساً : لي في التغزلِ بكَ دينٌ آخرْ ! / مليكة مزان - أرشيف التعليقات - سفينة عباس - محمد سعيدي