أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المؤتمر العاشر مهامه وطموحات الشيوعيين العراقيين (3) / فلاح علي - أرشيف التعليقات - شكراً لك أخي فلاح علي - عبد الحسين سلمان










شكراً لك أخي فلاح علي - عبد الحسين سلمان

- شكراً لك أخي فلاح علي
العدد: 671885
عبد الحسين سلمان 2016 / 4 / 12 - 20:35
التحكم: الحوار المتمدن

شكراً لك أخي فلاح علي

ما هو رأيك لو قلت ان العمال في العراق لا يشكلون طبقة بل يشكلون مرتبة حسب تعبير ماركس
وانهم يشكلون نسبة 5-8 % من مجموع الشعب العراقي.

وان عمال وزارتي الصناعة والنفط هم ارستقراطية عمالية وفق تعبير المذبوحة من رفاقها روزا لوكسمبورغ

مع التقدير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المؤتمر العاشر مهامه وطموحات الشيوعيين العراقيين (3) / فلاح علي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حرائق لوس أنجلوس لا تقلق باعة شارع باب الدروازة ؟ / محمد رضا عباس
- مأدبة زواج فيلم كوميدي عن عالم المثليين الآسيويين قي اميركا / سمير حنا خمورو
- دروس من تجربة الحرب الراهنة / تاج السر عثمان
- الأسرى الفلسطينيون المفرج عنهم.. حرية بطعم الحذر / حسن العاصي
- دور البرلماني وحدود الحصانة البرلمانية في ضوء الجدل حول مساء ... / خالد خالص
- المصير راجعون ترجعون / أحمد صبحى منصور


المزيد..... - منظمة الصحة العالمية: نواجه ظروفا صعبة في تقديم المساعدة بقط ...
- مقتل 10 أشخاص في هجوم مسلحين على قرية علوية بريف حماة وفتح ت ...
- ماذا دار بأول اتصال بين ترامب والسيسي بعد إعلان مقترحه لنقل ...
- أنبـاء عن موعد صرف رواتب المتقاعدين لشهر فبراير 2025 بالعراق ...
- شاهد.. تواصل الإنفلات الأمني في سوريا مستهدفا الأقليات!!
- الاحتلال يسلم عددا من الاسرى المحررين قرارات بالابعاد عن الم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المؤتمر العاشر مهامه وطموحات الشيوعيين العراقيين (3) / فلاح علي - أرشيف التعليقات - شكراً لك أخي فلاح علي - عبد الحسين سلمان