الحوار من اسمه .. تعني التحاور و تبادل الاراء .. و الحوار يمكن ان يؤدي بالتالي الى تغيير في قناعات المتحاورين ام انك تريد من المؤمن ان يظل مؤمنا ابدا .. و تريد من الملحد ان يظل ملحدا ابدا و لماذا لم تتهمني بالعبث عندما بدأت بانتقاد الاسلام اما اليوم فتتهمني بالعبث .. مع انني محايد في كلتا الحالتين و انا لم اكفر بالله ابدا .. فقلت دائما .. انني مؤمن بالله .. و لكن لدي مشكلة مع الاديان و انا استغرب انك فهمت مقالتي .. و لم تفهم التعليق 9 و انا ابعد الناس عن العبث ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الالحاد .. اليس هشًا هو الاخر / ايدن حسين
|