أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا الحرية؟ / رباب خاجه - أرشيف التعليقات - الاسلام و الحرية - ابراهيم عبدالله احمد ابراهيم










الاسلام و الحرية - ابراهيم عبدالله احمد ابراهيم

- الاسلام و الحرية
العدد: 67175
ابراهيم عبدالله احمد ابراهيم 2009 / 12 / 3 - 07:33
التحكم: الحوار المتمدن

للاسف الشديد لا توجد دولة تسمى اسلامية اي دستورها الاسلام فلا يمكن ان
و الي الان لم يطبق الدستور الاسلامي كاملاً و لدي بعض المجتمعات نجد ان العرف و التقاليد اقوي من العقيدة فالاسلام لا يقيد الحريات انما الانسان الذي تخلى عن انسانيته هو الذي يقيدها و للاسف يفعل ذلك باسم الاسلام .
فالاسلام يصلح الفرد و اذا صلح الفرد صلح المجتمع .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا الحرية؟ / رباب خاجه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إمارة عشائرية في الخليل: مخطط إسرائيلي لتفتيت الضفة الغربية ... / علي ابوحبله
- -الشارع الفلسطيني - بين انهيار اقتصادي وفقدان الثقة السياسية ... / علي ابوحبله
- الجامعات العراقية والبحث العلمي / ضياء المياح
- مفاوضات ايقاف الابادة.. / مزهر جبر الساعدي
- هل تُفرّط حكومة الشرع بالجولان مقابل طرابلس؟ / ضيا اسكندر
- القسم الثاني _ خوارزمية جديدة لحل مشكلة الثلاثية ( العلاقة ب ... / حسين عجيب


المزيد..... - منها مصر والإمارات وروسيا.. ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية جديد ...
- إسرائيل تعتزم إصدار 54 ألف إشعار استدعاء لرجال من اليهود الم ...
- العفو الدولية: زيادة مفزعة في عمليات الإعدام بالسعودية
- فرق الأمم المتحدة تنتشر على الساحل السوري مع نزوح المئات بسب ...
- لماذا ينُمّ البشر؟ وماذا يقول خبراء نظريات التطور عن النميمة ...
- فيديو - آلاف الإسبان يحيون مهرجان سان فيرمين لركض الثيران في ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا الحرية؟ / رباب خاجه - أرشيف التعليقات - الاسلام و الحرية - ابراهيم عبدالله احمد ابراهيم