أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وقفات قاصمة مِلاح على شبهات .. بهاء البطاح (عندما أنتحر تعتدل الدنيا) / حازم الزيرجاوي العماري - أرشيف التعليقات - دعني ورايي فلي رايي ومعتقدي! - باحث عن الحقيقة










دعني ورايي فلي رايي ومعتقدي! - باحث عن الحقيقة

- دعني ورايي فلي رايي ومعتقدي!
العدد: 67172
باحث عن الحقيقة 2009 / 12 / 3 - 07:29
التحكم: الحوار المتمدن

كل يعضد ما يعتقده وهذا ليس عيبا اذ لولا ذالك لم تعددت المذاهب والاديان ولكن يا خي لا نوافقك بان الامام علي (ع )بانه واسطة الفيض الالاهي لانه نوع من الغلو والله لا يحتاج الى احد وهو غني مطلق. اما ان القرآن له ظاهر وباطن فانه من صنع السياسة التي فرقت المسلمين وكل يفسر الأيات حسب معتقده وهواه كـ التفسير الباطن للآية الكريمة -مرج البحرين يلتقيان - اي علي وفاطمة وان -عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا- اي اثنا عشر اماما وكان الله يكلم النااس بالاغاز وحاشاه ذالك.ولنا ان نسال لماذا تركت الامور سائبة ودليلنا هو الآتي:
1 ـ لماذا لم يلزم الرسول المسلمين بمبايعة ابو بكر او علي وهو على قيد الحياة بعد رجوعه من حجة الوداع ونحن نعلم بان الاقطار الاسلامية خاضعة لما يصدر من المدينه؟؟؟
2 ـ لماذا لم ينزل قرآنا بامر الخلافة والخلفاء ومن هم باسمآئهم بصريج العبارة بدون لف او دوران او ابهام كي لا يكون عرضة للتآويل والتفسير كما هو حاصل الآن و ايهما اهم امور الخلافة او ابطال زوجة الابن بالتبني والتي جاءت بصريح العبارة بدون تأويل او تفسير؟؟؟.

اما ما يقوله المسلمون بان الرسول نطق باحاديث تنص على ولاية اهل البيت او الاصحاب ولم تدون في الصدر الاول من الاسلام وجائت معنعنه بعد ثلاثة قرون وتاريخ اهل الب


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وقفات قاصمة مِلاح على شبهات .. بهاء البطاح (عندما أنتحر تعتدل الدنيا) / حازم الزيرجاوي العماري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - وداعًا والدتي الحاجة أمنة عمر دِكُو ودولة إبنة الإمام الصادق ... / سعد محمد عبدالله
- ألإنتقاص والسعادة... / مكارم المختار
- ما كان عليه التعليم في عقدي الخمسينات والستينات / مضر خليل عمر
- نظرة إلى عالم اليوم (4) / عبدالحميد برتو
- الحركة التصحيحية وسرايا الدفاع / خليل الشيخة
- 5. ايديولوجيا النيوليبرالية والجسد: تبرير القمع البنيوي في س ... / عماد حسب الرسول الطيب


المزيد..... - مشادة بين مراسلة CNN والمتحدثة باسم البيت الأبيض بشأن أداء ا ...
- مؤسستها: السلطات الإيرانية تُلقي القبض على الفائزة بجائزة نو ...
- مشهد الميلاد مع تماثيل لعناصر إدارة الهجرة.. شاهد ما فعله رج ...
- جوتيرش يقترح برهم صالح مفوضا ساميا لشئون اللاجئين
- طريقة صينية قد تغير معالم الكشف عن هشاشة العظام
- ايران تحرز لقب بطولة العالم بالمصارعة الرومانية لعام 2025


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وقفات قاصمة مِلاح على شبهات .. بهاء البطاح (عندما أنتحر تعتدل الدنيا) / حازم الزيرجاوي العماري - أرشيف التعليقات - دعني ورايي فلي رايي ومعتقدي! - باحث عن الحقيقة