أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الرد على مروجى الاعجاز البلاغى فى القرآن(2) / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تعليق الى مسلم عزيز - ايدن حسين










تعليق الى مسلم عزيز - ايدن حسين

- تعليق الى مسلم عزيز
العدد: 670629
ايدن حسين 2016 / 4 / 5 - 19:00
التحكم: الحوار المتمدن


اخي العزيز

ما اقوله .. سببه الفرق بين الخالق و المخلوق
اليقين ليس من صفات المخلوق .. الا اذا عاشه و لمسه و تداخل فيه
اليقين صفة من صفات الخالق .. الخالق .. لانه يعلم كل شيء
لذلك .. فالمخلوق اذا ظن .. فمعناها .. انه يشك و هو غير متاكد
الخالق لا يمكن ان يظن .. بل هو متيقن دائما .. قبل الحدث و بعد الحدث
المخلوق .. ليس متيقنا .. لا قبل الحدث .. و لا بعد الحدث .. الا اذا كان هو جزء من الحدث
..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرد على مروجى الاعجاز البلاغى فى القرآن(2) / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أخر أمراة في الشعر / غارسيا ناصح
- انا ابن مخيم جباليا / سامي ابراهيم فودة
- التغيرات الاجتماعية والثقافية في العراق بعد الاحتلال الأمريك ... / عبدالحكيم الجبوري
- نظرة على مقالة (تاريخ بعشيقة وبحزاني ) / خالد علوكة
- لا ثورة بلا قطيعة، ولا يسار بلا عدو طبقي / عماد حسب الرسول الطيب
- الخصائص المعيارية للشخصية العراقية (القسم السادس والأخير) ال ... / ثامر عباس


المزيد..... - كان وسط النيران.. شاهد إنقاذ مُسن مُقعَد من حريق غابات في إز ...
- الهلال يسطع في صباح تاريخي بمونديال الأندية ويُقصي مانشستر س ...
- بعد فوز الهلال على مانشستر سيتي.. هذا ما قاله تركي آل الشيخ ...
- الشرطة البريطانية تبدأ تحقيقاً جنائياً في -الهتافات المعادية ...
- تركيا تكافح حرائق الغابات في ظل موجة حر تجتاح أوروبا
- 5 أطعمة تقلل خطر إصابتك بارتفاع ضغط الدم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الرد على مروجى الاعجاز البلاغى فى القرآن(2) / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تعليق الى مسلم عزيز - ايدن حسين