أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الرد على مروجى الاعجاز البلاغى فى القرآن(2) / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تعليق الى مسلم عزيز - ايدن حسين










تعليق الى مسلم عزيز - ايدن حسين

- تعليق الى مسلم عزيز
العدد: 670619
ايدن حسين 2016 / 4 / 5 - 17:48
التحكم: الكاتب-ة


الظن لا يعني اليقين ابدا .. الطن يعني الشك دائما
ولما رأى المجرمون النار ظنوا انهم مواقعوها .. فهم غير متاكدين انهم سيدخلونها
اليقين لا يتم .. الا بعد ان يدخلوها
فاذا دخلوها .. تم لهم اليقين
اما بالنسبة للاية .. ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين .. فالعقل يقول .. يجب ان يتمنى جميع الكفار لو كانوا مسلمين .. فليس من المعقول .. ان بعض الكفار سيحب البقاء في جهنم و لا يتمنى لو كان مسلما فيخرج مع المسلمين
ما رايك
..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرد على مروجى الاعجاز البلاغى فى القرآن(2) / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إيران.. انتصار الشعب على الدكتاتورية قريب! / عبدالرحمن مهابادي
- ريتاج - الطفولة تحت مجتمع بائس / محمد السوادي
- القضية الفلسطينية / أميمة البقالي
- جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء ... / أحمد رباص
- (أدبُ الرّسائل، فنٌ معاصرٌ يتخطى حدودَ المسافاتِ ويتسعُ باتس ... / شذى كامل خليل
- فلسطين / أميمة البقالي


المزيد..... - ترامب يعلن نيته الإبقاء على -أوباما كير- إذا أصبح رئيسا.. وي ...
- عشرات الشخصيات اليهودية المؤثرة في الولايات المتحدة يحثون نت ...
- العقيد ماتفيتشوك يتحدث عن المعارك في منطقة كورسك
- الولايات المتحدة تكرر أخطاء الاتحاد السوفييتي في الشرق الأوس ...
- حماس ترفض المشاركة في مفاوضات مع إسرائيل
- الصحة العالمية تعلن وباء -جدري القردة- حالة طوارئ صحية عالمي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الرد على مروجى الاعجاز البلاغى فى القرآن(2) / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تعليق الى مسلم عزيز - ايدن حسين