الظن لا يعني اليقين ابدا .. الطن يعني الشك دائما ولما رأى المجرمون النار ظنوا انهم مواقعوها .. فهم غير متاكدين انهم سيدخلونها اليقين لا يتم .. الا بعد ان يدخلوها فاذا دخلوها .. تم لهم اليقين اما بالنسبة للاية .. ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين .. فالعقل يقول .. يجب ان يتمنى جميع الكفار لو كانوا مسلمين .. فليس من المعقول .. ان بعض الكفار سيحب البقاء في جهنم و لا يتمنى لو كان مسلما فيخرج مع المسلمين ما رايك ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرد على مروجى الاعجاز البلاغى فى القرآن(2) / سامى لبيب
|