عزيزي السيد سعد المحترم فرحت جداً برسالتك ، كوننا نتشارك في المصيبة ، ولسنا الوحيدين ، فأغلب العراقيين يشاركوننا نفس المآساة متأسف من أعماق قلبي لخسارتك التي لا تُعوض في اخويك ، ويقول المثل : يعرفها من غص بها كنا نحسب يا أخي بأن العراق سيرتاح بأنتهاء الطاغية ، وإكتشفنا للأسف بأن حكامنا كلهم على نفس الشاكلة التي يقول فيها المثل العراقي : مثل حجار الطهارة شكراً عزيزي على تعليقك الذي داوى بعض جروحي ، وأرجوك أن لا تتردد في الأتصال بيَ على إيميلي الموجود في أعلى هذه الصفحة تحياتي سيدي العزيز
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من داخل القمقم # 3 ( نذور ونهر ) / الحكيم البابلي
|