الصفحة الرئيسية - ... أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ!!! السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ...؟؟؟ (أ): / بشاراه أحمد - أرشيف التعليقات - عجباً لهذا الدين ... يؤيده المتربصون به فيفحمهم: - بشاراه أحمد

عجباً لهذا الدين ... يؤيده المتربصون به فيفحمهم: - بشاراه أحمد

- عجباً لهذا الدين ... يؤيده المتربصون به فيفحمهم:

العدد: 670460

بشاراه أحمد

2016 / 4 / 4 - 20:41
التحكم: الحوار المتمدن

الموضوع واضح,, وغايتنا منه إستراتيجية راسخة,,, فماذا حدث؟؟؟
1. عجز كامل وإخفاق مرير لمن قصدنا حرق أوراقهم البالية فحرقت بكاملها وصدم إبليسها,

2. عجزوا في إنكار أن خالق السماوات والأرض, رب القرآن, فكان عجزهم إقرار ضمني بأنه الخالق بلا منازع,,, فإن إستمروا في الإنكان فليقلوا لنا الآن من هو؟؟؟

3. وذلك الذي دخل متخفياً بحزمة تبن متعفن يريدنا إستخراج إبرة صدئة مكسورة منه فصدم بأننا كشفناه, فجاء هذه المرة سافراً ليؤكد للقراء جميعاً فراستنا في كشف الشواذ المشبوهين, ورد كيدهم إلى نحورهم, وسيفاجأ أننا بالفعل قد جرفنا حزمته المنتنة فأصبحت حيث ينبغي لها أن تكون وهو لا يدري.

4. وذلك الكرت المحروق,, يحاول إستعادة شيء من قدر بعد أن بات نسياً منسياً,, نراه يكثر من الإستفذاذ لنعيره إلتفاتاً, وهو لا يدري أننا نستفيد من إسطوانته المشروخة هذه -كمؤشر- ولا بأس من تكراره نغمة المحمول التي لا يملك غيرها, مع شي من المهاترات التي تنضح من وعائه.

نعم, لقد تحققت غايتنا تماماً فعجز المبطلون عن الخروج من عنق الزجاجة الذي حشرناهم فيه, وهم الآن يدركون أن إدعاءهم الفارغ بات من اأوراقهم البالية التي حرقوها معنا.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
... أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ!!! السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ...؟؟؟ (أ): / بشاراه أحمد