أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - علي عباس خفيف - ممثل عن الحزب الشيوعي العراقي- اليسار - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: الديمقراطية، سلطة الطبقة العاملة من الثورة حتى بناء الاشتراكية / علي عباس خفيف - أرشيف التعليقات - رد الى: مضر الموسوي - علي عباس خفيف










رد الى: مضر الموسوي - علي عباس خفيف

- رد الى: مضر الموسوي
العدد: 670225
علي عباس خفيف 2016 / 4 / 3 - 09:52
التحكم: الكاتب-ة

الأخ العزيز مضر المحترم
تحية طيبة
نعم لايمين ولا يسار في الشيوعية، واقرأ تعليقاتي السبقة عن الموضوع.
وإن اتفقنا وإن لم نتفق يبقى السؤال :
من هو الحزب الشيوعي؟
لك تحياتي الحارة وشكرا لإخلاصك
المعذرة :
فاتني اثناء ردي على تعليقك عن قول لينين بخصوص حزبين شيوعيين بعض الحقائق المهمة وارجو العذر:
أود ان أؤكد لك أن اختيارنا للنشاط التنظيمي خارج صفوف الحزب الشيوعي العراقي كان منذ تقاربه مع البعث الفاشي وتشكيل الجبهة، وكان من نتائجه شعاره لمؤتمره الثالث (يدا بيد نبي الاشتراكية)، اي مع البعث الفاشي، ثم الاشتراك في حكومة البعث، وحل منظمات الحزب المهنية، ومشاركة الفاشست في الحرب في شمال العراق. ونحن جميعاً نعرف النتائج التي انتهى اليه هذا التحالف. ولن اسرد لك بقية المواقف السابقة واللاحقة التي تختلف فيها نظرتنا مع هذا الحزب.
إن التخلي عن المبادئ وعن السياسة التنظيمية للحزب، كان لابد لها من أن تُواجه بنضال فكري ونشاط سياسي فاعل.
ثم أن مقولة الحزبين الشيوعيين التي ذكرتها والتي تفترض أن احدهما خائنا تنسب إلى لينين باستشهاد عن استشهاد من دون ذكر السياق الذي قيلت فيه، هل يمكنك ان تذكر لي هذا السياق لكي نتحاور في خصوصه بمعرفة ودراية؟
بكل تاكيد ان هناك احزاب عمالية -شيوعية- خانت قضية الطبقة العاملة كجملة من الاحزاب الاشتراكية الديمقراطية قبيل الحرب العالمية الاولى، وكان من الضروري فضح نهجها الفكري المعادي للماركسية وتخليها عن خدمة وتحقيق اهداف الطبقة العاملة، وانخراطها في تشكيل الحكومات التي تخدم البرجوازية وتعمل على انقاذ انظمتها المتهرئة في ظروف الازمة والحرب، والتي دُفع فيها العمال في مختلف البلدان لقتل بعضهم البعض.
لكن مواقف تلك الاحزاب ومواقعها في الصراع بين صفوف الطبقة العاملة واصحاب رؤوس الأموال لم تكن ثابتة ومستقرة دوما، لذا دعا الكومنترن الي اقامة الجبهات الشعبية مع تلك الأحزاب الاشتراكية الديمقراطية والقوى المناهضة للنازية التي شهدت صعودها في ثلاثينات القرن العشرين وشن حروبها المدمرة التي شملت تقريبا كامل القارة الاوربية.
ولا يمكن لأحد ان ينفي امكانية قيام العديد من الاحزاب العمالية بخدمة مصالح العمال والشغيلة مع اختلافاتها، ووجود بعض الجزئيات في ترتيب أفضليات المهام السياسية والاقتصادية التى تعتقد براهنية تنفيذها او بتأجيلها.
مع خالص الود


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
علي عباس خفيف - ممثل عن الحزب الشيوعي العراقي- اليسار - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: الديمقراطية، سلطة الطبقة العاملة من الثورة حتى بناء الاشتراكية / علي عباس خفيف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - وا محرراه، أين انت ؟ / جرجيس كوليزادة
- الوشاح الأحمر / فوز حمزة
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر66 / عبدالرحيم قروي
- حل الدولتين الذي نسمع عنه ولن نراه ؟؟؟؟ / علي ابوحبله
- التاريخ المتداول: حقائق ام وقائع تمحو الحقائق؟ / مزهر جبر الساعدي
- في العقلنة المشوهة / سعيد الوجاني


المزيد..... - شاهد..قرية تبتلعها الرمال بعد أن -تخلى- عنها سكانها في سلطنة ...
- هذا الرجل تسلق أعلى الصخور في غرينلاند لمعرفة آثار التغير ال ...
- حركة فتح: قضية الإفراج عن جميع الأسرى الفلسطينيين تحتل أولوي ...
- نادي الأسير يعلن ارتفاع حصيلة الاعتقالات منذ 7 أكتوبر إلى 78 ...
- بسبب ضغط مبيعات العرب.. البورصة المصرية تتعرض لخسارة كبيرة
- الأمن الروسي يعتقل 143 متورطا في تصنيع الأسلحة والاتجار بها ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - علي عباس خفيف - ممثل عن الحزب الشيوعي العراقي- اليسار - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: الديمقراطية، سلطة الطبقة العاملة من الثورة حتى بناء الاشتراكية / علي عباس خفيف - أرشيف التعليقات - رد الى: مضر الموسوي - علي عباس خفيف