أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ (ج): / بشاراه أحمد - أرشيف التعليقات - الأخ أيدن حسين 2: - بشاراه أحمد










الأخ أيدن حسين 2: - بشاراه أحمد

- الأخ أيدن حسين 2:
العدد: 670082
بشاراه أحمد 2016 / 4 / 2 - 14:42
التحكم: الحوار المتمدن

... تكملة ...

فتعليقك رقم 19, يدل على أنك تبحث عن شيء يلزمك الوصول إليه, لغاية مهمة وهي الوصول إلى الحق كما تقول, وهذا بلا شك مراد الله تعالى من الناس, وهو معرفة أنه الحق وأن دينه الحق: وها هو يريه كيف يتحسس طريق للتثبت, لقوله: (فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ إِلَى طَعَامِهِ,, أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاءَ صَبًّا,, ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا,, فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبًّا,,, الخ), فلو فرض الله الإيمان بدون تثبت وتيقين وبرهان,, فما الداعي لمثل هذا التدرج في البحث والتفكر والتدبر؟؟؟

تأكد يا أخي أن الله تعالى قد وضع للناس في القرآن الكريم كل الأدلة المادية ظاهرة لتؤكد صدق رسالة النبي محمد وكافية لإغنائهم تماماً عن رؤية خاتم التبوة على كتف النبي بعيونهم,,, وإلَّا فما معنى أن يكون حجةً عليهم يوم القيامة.؟؟؟.

كذلك تعليقك رقم 20, عن لقاء النبي مع جبريل لأول مرة,, وإلَّا لما إضطر إلى القول (زملوني ) أو (دثروني ). وحتى إبراهيم خليل الرحمان, قال رب أرني كيف تحي الموتى,, قال أولم تؤمن؟ قال بلى ولكن ليطمئن قلبي. فاستجاب له ربه ولم يغضب من طلبه الإطمئنان بدون شك شك أو تشكك في الله أو في قدرته.

يتبع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ (ج): / بشاراه أحمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حماية الشهود في القضايا الجنائية: بين النص القانوني والتطبيق ... / علي سالم عزيز
- رئيس -زعَلَطي-… في حضرةِ الدمِ والخذلانِ / محمود كلّم
- انتهازية النخبة في تونس / عزالدين مبارك
- فواصل فلسفية / علي محمد اليوسف
- أنتهاكات حقوق الأنسان ضد المرأة والطفل في مناطق النزاع السود ... / رحيم حمادي غضبان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد..... - موطننا الوحيد.. كيف تساهم بإنقاذ كوكب الأرض وتحسين صحتك في آ ...
- منهم ولي عهد أبوظبي.. صور أمراء وشيوخ ورؤساء وملوك بجنازة ال ...
- انفجار ضخم وأضرار جسيمة بميناء في بندر عباس جنوبي إيران
- غزة.. قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي لمنزل في الصبرة
- يوتيوب: العالم الخفي تحت ظلال خوارزمية
- البابا فرنسيس والعلاقة مع الإسلام والمسلمين... إيمانٌ بالحوا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ (ج): / بشاراه أحمد - أرشيف التعليقات - الأخ أيدن حسين 2: - بشاراه أحمد