اشكر جميع الاخوان على المداخلات و الاضافات و اسمحوا لي ان اقول بان نعمة الحياة و المعرفة لا تكمن في الاتفاق بل في الاختلاف فلو اتفقنا كلنا لانتهت السفرة بالموت و لكن الاختلاف يعلمنا و يدب فينا الحياة و يقول لنا بان السفرة لا تزال في طريقها. في الاختلاف طاقة و حيوية و اتمنى ان لا ينتهي لتبقى الحياة تثمر و تزدهر. كل من ياتي بحلول نهائية مطلقة لا تقبل المناقشة يحكم على الحيات بالموت. لذا فان الحلول النهائية السماوية جامدة بجماد الجماد. كل من يفضل الحياة على الموت يفضل الاختلاف تحياتي و شكري و تقديري للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من اين اتت السياسة العربية؟ / جمشيد ابراهيم
|