أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا تعليقات الفيسبوك فقط؟ بعد إيقاف مؤقت لخدمة التعليق من خلال الحوار المتمدن / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - تعليق الى الحوار المتمدن - ايدن حسين










تعليق الى الحوار المتمدن - ايدن حسين

- تعليق الى الحوار المتمدن
العدد: 669228
ايدن حسين 2016 / 3 / 27 - 15:50
التحكم: الحوار المتمدن


انا افضل تعليقات الحوار المتمدن
لان تعليقات الفيسبوك .. مكتوبة على عجالة .. و غير مفهومة في كثير من الاحيان
و لكن .. ما باليد حيلة .. القرار للحوار المتمدن
و احترامي
..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا تعليقات الفيسبوك فقط؟ بعد إيقاف مؤقت لخدمة التعليق من خلال الحوار المتمدن / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - وقفةمع تصريحات وزير التربية الوطنية و التعليم الأساسي في ظل ... / طارق الورضي
- أشكال الفساد العصرية المواكبة للتكنولوجيا وعصر المعلومات / محمد عبد الكريم يوسف
- الجواهري يستلهمُ من السيـدٍ المسيح، ويَستحضرهُ شعرا / رواء الجصاني
- هنريك سينكيفيتش نوبل للأدب سنة 1905 / هاشم معتوق
- الاختلاف، التسامح، وحدود المشترك في الدولة الحديثة / عزالدين بوغانمي
- (تَأَمُّلُ الظِّلِّ الَّذي أَنْتَمي إِليْهِ) / سعد محمد مهدي غلام


المزيد..... - مصر.. صندوق النقد يتوصل لاتفاق بشأن المراجعتين الخامسة والسا ...
- م.م.ن.ص// منجم عوام بمريرت.. نضال واعتصام تحت الأرض
- بلجيكا تنضم رسمياً إلى دعوى جنوب إفريقيا ضد إسرائيل في محكمة ...
- إعلان مقتل قائد الجيش الليبي وقادة آخرين في تحطم طائرتهم فوق ...
- الدفاية فى منزلك تلحق ضررا بطفلك.. كيف تستخدمها بشكل صحيح
- كأس الأمم الأفريقية 2025: تونس تسجل انطلاقة مثالية بفوزها عل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا تعليقات الفيسبوك فقط؟ بعد إيقاف مؤقت لخدمة التعليق من خلال الحوار المتمدن / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - تعليق الى الحوار المتمدن - ايدن حسين