أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا تعليقات الفيسبوك فقط؟ بعد إيقاف مؤقت لخدمة التعليق من خلال الحوار المتمدن / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - تعليق الى الحوار المتمدن - ايدن حسين










تعليق الى الحوار المتمدن - ايدن حسين

- تعليق الى الحوار المتمدن
العدد: 669228
ايدن حسين 2016 / 3 / 27 - 15:50
التحكم: الحوار المتمدن


انا افضل تعليقات الحوار المتمدن
لان تعليقات الفيسبوك .. مكتوبة على عجالة .. و غير مفهومة في كثير من الاحيان
و لكن .. ما باليد حيلة .. القرار للحوار المتمدن
و احترامي
..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا تعليقات الفيسبوك فقط؟ بعد إيقاف مؤقت لخدمة التعليق من خلال الحوار المتمدن / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رحلت أمّ نضال، حارسة الحلم الفلسطيني / راسم عبيدات
- غزّة... من قصف البيوت إلى قصف الحقيقة! / محمود كلّم
- الإبادة الجماعية في الفاشر وانعكاساتها على الدولة الليبية / فتحي سالم أبوزخار
- الحلم بالجمال السامي لدى الشاعرة ديلان تمّي: تعليق وترجمة / حسين علوان حسين
- المتحف المصري الكبير... حين تنهض الهوية من أعماق الوعي الجمع ... / بهجت العبيدي البيبة
- الدفة وتعدد القباطنة... والعواصف المستمرة / بشار مرشد


المزيد..... - لن تتوقع الإجابة.. تفسير صادم من شركة أمازون عن سبب تسريح نح ...
- بيلي إيليش بإطلالة كلاسيكية -قديمة الطراز- في نيويورك
- السعودية.. فيديو رد فعل أحمد الشرع على طرح -دول تُدمن على ال ...
- الجمعية الوطنية في فرنسا تُدين اتفاقية 1968 مع الجزائر وسط غ ...
- الجنائية الدولية تتخلى عن منتجات -مايكروسوفت- خوفا من عقوبات ...
- دراسة واعدة.. علاج بالبلازما يمنح الأمل باستعادة حاسة الشم ب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا تعليقات الفيسبوك فقط؟ بعد إيقاف مؤقت لخدمة التعليق من خلال الحوار المتمدن / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - تعليق الى الحوار المتمدن - ايدن حسين