أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا تعليقات الفيسبوك فقط؟ بعد إيقاف مؤقت لخدمة التعليق من خلال الحوار المتمدن / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - تعليق الى الحوار المتمدن - ايدن حسين










تعليق الى الحوار المتمدن - ايدن حسين

- تعليق الى الحوار المتمدن
العدد: 669228
ايدن حسين 2016 / 3 / 27 - 15:50
التحكم: الحوار المتمدن


انا افضل تعليقات الحوار المتمدن
لان تعليقات الفيسبوك .. مكتوبة على عجالة .. و غير مفهومة في كثير من الاحيان
و لكن .. ما باليد حيلة .. القرار للحوار المتمدن
و احترامي
..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا تعليقات الفيسبوك فقط؟ بعد إيقاف مؤقت لخدمة التعليق من خلال الحوار المتمدن / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - طوفان الأقصى 710 - من صبرا وشاتيلا إلى غزة: ذكرى الضحايا الم ... / زياد الزبيدي
- 4. الإنقاذ وتكثيف الطفيلية: من الأيديولوجيا إلى آلة النهب / عماد حسب الرسول الطيب
- التنوير في مواجهة البطش، المثقف العراقي وتجربة المناهج التعل ... / كريم الوائلي
- غزة تنزف دماً والعالم ما زال صامتاً / سري القدوة
- سجن يبيع الحياة / سعد العبيدي
- علم الآثار الرافديني وأدب الرحلات: علاقات متحوِّلة (3) / عباس موسى الكعبي


المزيد..... - البرلمان العربي يرحب بمخرجات القمة العربية الإسلامية: عكست و ...
- صامويل أومتيتي يعتزل كرة القدم في سن الـ31.. إليك أبرز إنجاز ...
- فواز جرجس يعدد لـCNN خيارات الدول العربية للرد على إسرائيل.. ...
- في اعتراف نادر.. نتنياهو: إسرائيل تواجه -نوعًا من العزلة- بس ...
- بعد تصريحات نتنياهو.. مصر توقع 3 اتفاقيات مع شركات عالمية لل ...
- متكي:-إسرائيل-تسعى لإبتلاع المنطقة وعدوانها على قطر إنذار لل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا تعليقات الفيسبوك فقط؟ بعد إيقاف مؤقت لخدمة التعليق من خلال الحوار المتمدن / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - تعليق الى الحوار المتمدن - ايدن حسين