استاذ كامل, قفز القران من موضوع الى اخر ,عدا لان هناك مئات الايات فقدت فحصل فراغ فتم ربط الايات كيفما اتفق, ايضا لان محمد كان ينسى وبذلك يتنقل من موضوع الى اخر. يشبه هذا صاحب مقهى مشهور في بغداد في خمسينات وستينات القرن الماضي, هذا كان مشهورا باحاديثه الخيالية التي لايصدقها الناس, فيحكي لهم قصة ثم يتوقف لشرب الماء ثم يعود ليكمل قصة اخرى, والويل ان ضحك احدهم. ليؤمن الانسان بما يؤمن ولكن المشكلة مع الاسلام, متى اصبح المسلم مؤمنا تراه يتحول الى ارهابي. احترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن وتاريخ مصر والسودان / كامل النجار
|