لقد اسستمتعت بالمقال الثاني بغنى دروسه وحِكمه وفلسفته
بكينا معك أيضاً , أشد على أناملك المبدعة لإحساسك النبيل
هاتين المقالتين تستحقي صديقتي العزيزة ليندا أن تنالي أطروحة ماجستير ووسام ثقافي أدبي
الحمد الله على سلامتك من هذا القطوع ( الوحش البحري ) أنت والعائلة
لقد شاركت بمقالك الأول السابق الرائع أيضاً , وأثنى عليه الأستاذ جريس لغة وفكرا , يعطيك ألعافية والصحة وقد علقت عليه أيضاً على صفحتك خالص تحياتي ومحبتي كل ربيع وأنت بخير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في مدينة الموت: الأشباح أحياء بعقلهم يرزقون. / ليندا كبرييل
|