أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - يسالونك عن الروح .. و مستويات الشك / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - مصيبة سوداء اللون قاتمها - ايدن حسين










مصيبة سوداء اللون قاتمها - ايدن حسين

- مصيبة سوداء اللون قاتمها
العدد: 667961
ايدن حسين 2016 / 3 / 17 - 08:18
التحكم: الحوار المتمدن


صاحب التعليق رقم 1
يا اخي العزيز
المصائب على انواع و الوان متعددة .. و لكن هذه المصيبة هي مصيبة سوداء اللون قاتمها
شخص ياتي ليسال .. ما هو الروح
السائل .. انسان عادي
من هو المسؤول .. نبي .. جبريل . رب السموات و الارض .. العليم بكل شيء
ما هو الجواب .. هذا من امر ربي

الى اين نذهب يا اخي .. و من نسال يا اخي
اذا كان جواب رب العالمين هو هذا
فاين نذهب
هل فهمت المغزى من كتابتي لهذه المقالة
..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يسالونك عن الروح .. و مستويات الشك / ايدن حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قصيدة: لولاك ما كنت ... شعر حر. / محمد حجازي البرديني
- اللّغة في بعدها الجماليّ والدّلاليّ في رواية -أعشقني- للدّكت ... / عبد الحكيم مداس
- أدب الثورة في -رواية سافوي- لمهند طلال الأخرس نموذجا (1) / رائد الحواري
- فريدريك ميسترال جائزة نوبل للأدب سنة 1904 / هاشم معتوق
- لا تطلب من الذكاء الاصطناعي ما لاتستحق / كرم نعمة
- متفرقات /7 / هلاله مخلوف


المزيد..... - -هتوحشيني يا سمسم-.. أحمد الفيشاوي يرثي والدته سمية الألفي
- موقف محرج لمهاجم منتخب زامبيا خلال احتفاله بهدفه في كأس إفري ...
- موسكو تعلن إحراز -تقدم بطيء- وتتهم دولًا بعرقلة مسار المفاوض ...
- اشتباكات في حلب بين القوات الحكومية و-قسد-.. واتهامات متبادل ...
- فرضية تورط إسرائيل.. ما السيناريوهات التي يتناولها كتاب -رائ ...
- فصائل فلسطينية تندد بقرار السلطة قطع رواتب عائلات الشهداء وا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - يسالونك عن الروح .. و مستويات الشك / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - مصيبة سوداء اللون قاتمها - ايدن حسين