أيضا وبعد الإستئذان من الأخ صائب أقول تسرني إطلالتك، أخي سفيان وخفة ظلك ولغتك الأنيقة ، وسأكون فرحا بعودتك إلى الحوار. أما عن كتابة المقالة أو التعليق فهذا أفعله أحيانا لغرض التنفيس، فالبيئة العربية للمعرفة مزدحمة، لكنها غير مؤثرة ، وثقافة الإنترنت أصبحت أشبه بحمام بخار لممارسة إستمناء فكري..( وعلى رأي سعد زغلول: غطيني يا صفية مافيش فايدة) لكني رغم ذلك أنشر بعض الدراسات والترجمات في موقعي وفي المواقع المختصة التي لاتأذن بنقلها دون الإشارة إلى المصدر تحياني..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أثنان وعشرون انتصارا لسكان غزة / صائب خليل
|