أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وصفة مضمونة لدخول الجنة اخي الكافر / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - شكراً على هذا المقال - سائس ابراهيم










شكراً على هذا المقال - سائس ابراهيم

- شكراً على هذا المقال
العدد: 666836
سائس ابراهيم 2016 / 3 / 10 - 14:13
التحكم: الحوار المتمدن

السيد ايدن حسين تحياتي
أشكرك على هذا المقال الجاد والجيد رغم ظاهره الساخر. إن مسيرتك من الإيمان الموروث إلي الشك العقلاني يدل على ذكاءًك وحسك النقدي. إن أمثالك يغمرون القلب دفئاً ويدفعنا إلى مزيد من التفاؤل بفتح عقول وأدمغة مواطنينا. رغم أن العديد منهم لا يمتلكون استعدادك باستخدام العقل قائدا وسراجاً منيراً
تحياتي مرة أخرى وإلى اللقاء في مقالاتك الساخرة والجادة على السواء
ابراهيم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وصفة مضمونة لدخول الجنة اخي الكافر / ايدن حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي ... / محمد بسام العمري
- كشحرور الفجر, على عشقكِ أقتات / شيرزاد همزاني
- علم الآثار الرافديني وأدب الرحلات: علاقات متحوِّلة (6) / عباس موسى الكعبي
- كتاب (أن تكون تروتسكيّا اليوم)تأليف نهويل مورينو. / عبدالرؤوف بطيخ
- أزمة الأزمة بين الأمم المتحدة وغزة: بيروقراطية البديهيات/شعو ... / أكد الجبوري
- الانسان الذي سبق الثورة / طارق الحلفي


المزيد..... - إعلام عبري: اعتقال شخص حاول اقتحام مبنى السفارة -الإسرائيلية ...
- هل تناول الفيتامينات يجعلك أكثر صحة وشبابا.. دراسة تجيب واست ...
- التوكوفوبيا.. طرق علاج رهاب الحمل والولادة
- تونس: ما أسباب تراجع الزيجات والولادات
- بعد بولندا ورومانيا، إستونيا تشكو خرق أجوائها من مقاتلات روس ...
- بعد سنوات من العداء، مصر وتركيا تبدآن الإثنين مناورات مشتركة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وصفة مضمونة لدخول الجنة اخي الكافر / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - شكراً على هذا المقال - سائس ابراهيم