مشكلتنا ليست في الاشخاص سلال اوسعداني او غيرهما بل تكمن المشكلة في الايدلوجيا الدينية المعشعشة في عقول غالبية شعبنا فقد علمتهم الخنوع والتواكل والكسل والعنف وقتلت فيهم روح الابداع والتحضر فما دام رجال الدين وهم على نوعين لا ثالث لهما النوع الاول يبرؤن للناس ما هم فيه من حالهم التعيس بادعائهم ان كل شيئ مقدر من الله وان عليهم السمع والطاعة وان يحتسبوا كل ما يقع لهم من كوارث لله والنوع الثاني وهم الاخطر يحرضون الشباب على الارهاب والعنف .وجل اماني شعبنا ان يحجوا ويعتمروا لذلك البيت الخرب والحلم باقامة الخلافة الاسلامية فعن اي امل اومستقبل تحدثوننا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التعديل الحكومي في الجزائر واجب وطني / جمال الصغير
|