وهل ينشغل فكر جيل اليوم بالوطن و الوفاء للأرض ؟أم أنهم ضحايا حيوانات خرافية مجهولة النسب والأصل ....؟؟؟ طعنوا ودمروا أوطاننا ولم يتركوا بها حياة أو قلب ؟ عدة سنوات مضت كنت أداوم زياراتي الأسكندرية بمصر وكانت بناتي ينتظرون تلك الأجازات بكل الحب وبضعة سنوات مضت يرفضوا حتي فكرة زيارة هكدا مجتمع أصبح غريبا مغتربا لا يطاق ؟ أكثر من رائع أيها الحكيم وقد لمست بمشاعرك أوتار مشاعري ونغماتك الحزينة هي ترجمة لواقع بلادنا المأساوي لست وحدك حتي لو كانت أرض التاريخ عراق اليوم دبيح وضحية عصرنا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من داخل القمقم # 3 ( نذور ونهر ) / الحكيم البابلي
|