اعتلاء المراة الامازيغية مناصب مرموقة كالحاكمة او الالهة في فترات فقدت فيه المراة حقها المطلق اي بعد المرحلة الاميسية , لا يعني انها كانت تحظى بمكانة معززة فب المجتمع بشكل عام. كما لا يمكن اعتبار المراة قد تحررت حاليا لاننا نرى من النساء العديدات من يحكمن و منهن من اقتحم الفضاء و منهن اخترعن و منهن من ....الخ
الحقيقة التي حطت من شان المراة الامازيغية ليس الدخول الاجنبي في شكله الروماني المسيحي او الديانة اليهودية او العربي الاسلامي, بل هي الحقيقة التي حطت من شان كل نساء المعمورة دون استثناء عندما فقدت مركزها في الانتاجعند التقسيم الاجتماعي للعمل.
تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إخفاء الحقيقة التاريخية للمرأة الأمازيغية شكل من أشكال طمس الثقافة الوطنية الجزء الأول. / يامنة كريمي
|