أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أبو قتادة الفلسطيني – 4 / حسن محسن رمضان - أرشيف التعليقات - رد على الأستاذ رامزي ضمن تعليقات الفيسبوك - حسن محسن رمضان










رد على الأستاذ رامزي ضمن تعليقات الفيسبوك - حسن محسن رمضان

- رد على الأستاذ رامزي ضمن تعليقات الفيسبوك
العدد: 666129
حسن محسن رمضان 2016 / 3 / 6 - 06:31
التحكم: الكاتب-ة


الأستاذ رامزي
تحية

أبو قتادة لا شأن له بالفلسطينيين كشعب وكأمة، تماماً كما لا شأن لأي متطرف آخر على أي جنسية أو دين أو مذهب أو لون بأي شعب. أبو قتادة هو الذي سمّى نفسه بالفلسطيني، ووقع رسائله وتصانيفه بهذا الاسم، وجرت الإشارة إليه في المصادر المختلفة بهذا الاسم. وبالتالي فإن مسمى أبو قتادة الفلسطيني هو اسم علم لشخص، لفرد بعينه، لشخصية محددة، وليس إلى شعب.

تحياتي
حسن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أبو قتادة الفلسطيني – 4 / حسن محسن رمضان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - -أكثر العلماء نفوذاً في العالم-.. كندا تمنح الجزائري كريم زغ ... / احلام محمد
- اللغة والوجود / علي محمد اليوسف
- وقف الحرب وسدا منيعا أمام عودتها / تاج السر عثمان
- الموظف الفلسطيني... ضحية بين مطرقة خصومات الرواتب وسندان الب ... / علي ابوحبله
- ■ حين تُفصل الجغرافيا عن الإنسانية / علي ابوحبله
- هل الضفة بعيدة عن حرب غزة؟ / سنية الحسيني


المزيد..... - سر الطرحة.. لماذا تختارها العروس؟
- اليونيسف: نزوح طفل كل 5 ثوان وقتل أو تشويه طفل كل 15 دقيقة ب ...
- قتلى عشرات المفقودين بعد غرق عبارة كانت متجهة إلى جزيرة بالي ...
- العراق.. مقتدى الصدر يشعل تفاعلا بدعوة لـ-التطبير- لإغاظة أع ...
- سوريا.. ضجة يثيرها إعلان القبض على العقيد الركن ثائر حسين وم ...
- البابا تواضروس الثاني: 3 يوليو ثورة لتصحيح مواقف ولعودة مصر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أبو قتادة الفلسطيني – 4 / حسن محسن رمضان - أرشيف التعليقات - رد على الأستاذ رامزي ضمن تعليقات الفيسبوك - حسن محسن رمضان