أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فتاوى الفقهاء في عَورَة ونقص النساء ** / صادق إطيمش - أرشيف التعليقات - كم أتمنى أن يقرأ مقالك المتأسلمين - حسين علوان










كم أتمنى أن يقرأ مقالك المتأسلمين - حسين علوان

- كم أتمنى أن يقرأ مقالك المتأسلمين
العدد: 666108
حسين علوان 2016 / 3 / 5 - 23:36
التحكم: الحوار المتمدن

تحياتي
ما اجمل ماكتبت اليوم
هذه المرأة التي هي امي واختي وابنتي وحبيبتي وزوجتي استعير منها، واسميها عورة
العورة هي للذي يستعير من سبب وجوده للحياة
العورة للذي يستعير من الصدر الذي غذاه، واليد التي ربته
العورة للذي يستعير من الصدر الحنين الذي يرفع عنه التعب ويشيل عنه هم الايام
العورة نحن الرجال الذين ننظر للنساء انهن عار
بل عقولنا العار التي لا ترد الجميل باحسن منه او اقلها بمثله
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فتاوى الفقهاء في عَورَة ونقص النساء ** / صادق إطيمش




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ترامب والعراق والنفط في شرم الشيخ / عماد عبد اللطيف سالم
- من خسر... ومن فاز ؟ / أحمد فاروق عباس
- المفاوض الفلسطيني بين الخيبة والإنصاف! / محمود كلّم
- ‏مستقبل البشرية في عصر أنسنة الآلات / محمد عبد الكريم يوسف
- ‏الدولة الدينية والدولة القومية / محمد عبد الكريم يوسف
- قمة وهم الحركة في شرم الشيخ / عبدالله عطوي الطوالبة


المزيد..... - فيضانات جنوب غربي الولايات المتحدة بعد هطول أمطار تعادل منسو ...
- -خلّفت وراءك الكثير من الأشواق والأحزان-.. ميادة حنّاوي ترثي ...
- -قول ذلك بأمريكا سينهي مسيرتك-.. ترامب -يغازل- جورجيا ميلوني ...
- الأمم المتحدة تعلن نزوح نحو 15 ألف يمني منذ مطلع 2025
- موقف وُصف بـ-المحرج-.. تفاعل على تصرف ترامب مع رئيس وزراء بر ...
- النخالة: تحرير باقي الأسرى هدف لن يسقط من أولويات المقاومة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فتاوى الفقهاء في عَورَة ونقص النساء ** / صادق إطيمش - أرشيف التعليقات - كم أتمنى أن يقرأ مقالك المتأسلمين - حسين علوان