أختي فاطمة أود في البداية أن أعبر لك عن عظيم اعتزازي على جرأتك وشجاعتك، التي تخون العديد من الرجال الصناديد في هذه الأيام العصيبة التي تمر منها أوطاننا. كما أغتنم هذه الفرصة لأعبر لك عن استنكاري وشجبي للحكم التعسفي الذي أصدرته محاكم التفتيش الظلامية في حقك. أوضاع المسلمون في الحقيقة تشبه حكاية الطفل المحجوز في غرفته، لكن بفارق هو أن المسلمون يقدسون أغلالهم ويعشقونها حد الهيام.المسلمون يلزمهم تحطيم الزجاجة التي حنطوهم داخلها تجار الدين.وذلك بتفكيك بنيات العقل الإجتراري والتواكلي للإنسان المسلم .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحريةُ مناطُ التكليف | أخرسونا لتدخلوا الجنة! / فاطمة ناعوت
|