فطلبت خديجة من زوجها ان يجلس على فخذها ويقول لها ان كان لا يزال يراه ، فقال انه موجود ويراه . فنقلته الى الفخذ الاخر و كان لا يزال يراه واقفا ، فقالت لمحمد اجلس بين فخذي و كشفت عن ما كان يستر جسدها من غطاء ، فاستحى الملاك الشبح وهرب خجلا من ان يرى عورة خديجة ، فقال محمد لقد اختفى نأتي الى قصة الشبح وافخاذ خديجة.......هذا الشبح يبدو انه من المؤمنين والذين يغضون من ابصارهم........هذه القصة لو كانت صحيحة لكانت دليل ضدكم يا قدس ابونا صباح.......انه ملاك وليس شبحا يتبع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خديجة صانعة النبوة / صباح ابراهيم
|