أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ازدراءُ الأديان ازدراءٌ للأديان!! / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - تعقيب على حكمة أحمد الخمار فيس بوك - john habil










تعقيب على حكمة أحمد الخمار فيس بوك - john habil

- تعقيب على حكمة أحمد الخمار فيس بوك
العدد: 665432
john habil 2016 / 3 / 1 - 12:32
التحكم: الحوار المتمدن

هل يحتاج الله لمن ينوبُ عنه في خلقه وشؤونه ؟؟
ألم يخلق الجنة والنار لمحاسبة عباده؟؟
أسئلة وجيهة
وقد أجاب عنها الوحي
{اتَّبِعْ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ (106) وَلَوْ شاءَ اللَّهُ ما أَشْرَكُوا وَما جَعَلْناكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا وَما أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ (107)}.
الإنعام
فمن أنتم وما هي الغاية من اتهام الناس أو تكفيرهم بحجة ازدراء الأديان؟؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ازدراءُ الأديان ازدراءٌ للأديان!! / فاطمة ناعوت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قصائد للحرية الديوان / أفنان القاسم
- رباعيات (8/10)‏ / إبراهيم رمزي
- مأساة يغود - الجزء الثاني - الحلقة الثامنة / امال الحسين
- أغنية الموت والحياة / فوز حمزة
- عن ( صنع فى القرآن الكريم / حبط وأحبط ) / أحمد صبحى منصور
- الحب الموت 1975(وودي ألن):أصل الأخلاق / بلال سمير الصدّر


المزيد..... - علماء يضعون كاميرات على أسماك قرش النمر في جزر البهاما.. شاه ...
- خريطة توضح ماذا فعلت روسيا بـ5 أشهر من -الجفاف المدفعي- لأوك ...
- التنمّر الإلكتروني ضد الأطفال بسبب الوزن.. كيف يتصرّف الأهل؟ ...
- مئات المتظاهرين في تل أبيب يطالبون بصفقة لتبادل الأسرى
- الإمارات.. زعيم المعارضة الإسرائيلية يعلق على لقائه الشيخ عب ...
- -خان- السعودية.. الداخلية تعلن إعدام الزهراني وتستشهد بآية ق ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ازدراءُ الأديان ازدراءٌ للأديان!! / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - تعقيب على حكمة أحمد الخمار فيس بوك - john habil