ولا يعلّموا أولادهم القرآن، حيرتنى هذه العبارة عندما قرأتها أول مرة ، وتعجبت : لماذا لا يعلمون أولادهم القرآن ؟ بالتاكيد الدافع الحقيقى وراء هذا الشرط هو لان التعرف على حقيقة القران بدون الاعتقاد المسبق بقدسيته سيفضح عوراته الكثيرة، والمؤكد أن عمر نفسه كان يعلم ببشرية القرآن وربما أذهب لأكثر من هذا باعتباره شريك لمحمد فى قرآنه المدنى تحديداً ، ولذلك فهو كان يخاف من أن يفعل أحد النصارى مثل ما نفعله اليوم في هذا المنتدى...تحياتي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عصابة الرسول (1) / منال شوقي
|