أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الأوضاع في سوريا .. من دونِ مجهر ! / رائد عمر - أرشيف التعليقات - لا و لن نعتبر - يوحنا










لا و لن نعتبر - يوحنا

- لا و لن نعتبر
العدد: 665067
يوحنا 2016 / 2 / 28 - 00:07
التحكم: الحوار المتمدن

هذا هو تاريخ العرب ودورهم هو ليس إلا كومبارس . أموال السعودية كان يكفي لحضارة ليس لها مثيل في العالم ولكن لأن ثقافة العرب وإمكانياتهم لا تزيد عن بول البعير وإرضاع الكبير، ونفسيتهم التي لاتريد سماع الحقيقة بل المديح والتبجيل المزيف الذي تغدقه عليها الصهيونية لحين إكمال مخططهم. عندها لن يكون مكان لأي عربي إلا سلة القمامة. لقد خاب أملنا في السوريين الذين يؤدون الدور بأمانة من أجل فتات وحتى بعد أن وجدوا أمامهم انهيار وتفتت الدول العربية بجهود أمريكية صهيونية والتي لم تكن يوماً لصالح الشعوب

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأوضاع في سوريا .. من دونِ مجهر ! / رائد عمر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بانوراما ابن هشام وعبقريات العقاد / اسامه شوقي البيومي
- الحب الكوني والاتحاد الروحي بين الشاعر والمحبوب قراءة نقدية ... / كريم عبدالله
- (أيُّهَا الْمَعْجُونُ بِالزُّلَالِ، يَا قَدَرِي) / سعد محمد مهدي غلام
- الصواري* / إشبيليا الجبوري
- قصف بحزام نارى / سامي إبراهيم فودة
- (أوَ تَسْأَلينَ عن الذِّياكَ؟) / سعد محمد مهدي غلام


المزيد..... - إيداع سلفة 25.000.000 دينار للموظفين والمتقاعدين عبر مصرف ال ...
- مدرسة تأوي نازحين تتحول إلى ركام بسبب غارة إسرائيلية على جبا ...
- اتفاق السلام في أوكرانيا.. ما سر غموض تصريحات ترامب؟
- التثاؤب المفرط قد يكون علامة خطر لهذه الأمراض
- الولايات المتحدة.. إصابة شرطيين في تبادل لإطلاق نار (فيديو) ...
- الجيش الأمريكي يشن سلسلة من الغارات على مواقع مختلفة في اليم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الأوضاع في سوريا .. من دونِ مجهر ! / رائد عمر - أرشيف التعليقات - لا و لن نعتبر - يوحنا