انور السادات لم يكن مسلما متطرفا قط بل كان ضحية للمسلمين المتطرفين حيث وقع صريع رصاصاتهم وهناك بعض الاشارات كونه كان في الاربعينات قريبا من الاخوان المسلمون ولكنه ارتبط مع عبد الناصر في الاتجاه القومي وانقلبو على اللواء محمد نجيب بعد انقلابهم على الملك وانه خاصة بعد زواجه من ( جيهان ) تغيرت الكثير من الافكار لديه واصبح علمانيا ولقب نفسه بالرئيس ( المؤمن ) للتغطية على علمانيته ريثما يدبر اموره في السياسة والحكم ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لاتنظري بعين واحدة, ردا على مقال,الفتنة الطائفية و زواج المسلمة من كتابي / عبد الحكيم عثمان
|