أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عن أي جيش وطني يتحدثون ؟ / اسماء محمد مصطفى - أرشيف التعليقات - الفكرة - كاتبة المقال ردا على صاحب تعليق لاأقرأ نصك










الفكرة - كاتبة المقال ردا على صاحب تعليق لاأقرأ نصك

- الفكرة
العدد: 664287
كاتبة المقال ردا على صاحب تعليق لاأقرأ نصك 2016 / 2 / 22 - 15:44
التحكم: الحوار المتمدن

كيف تصلك الفكرة اذا لم تكمل القراءة وكيف تحكم مسبقا من غير ان تكمل . لاتكمل هذا شيء يخصك . فكرتي واضحة لان قلبي المحترق على الابطال الذين يحاربون داعش بسبب سرقة رواتبهم ولانهم يتركون بقتح الراء بلامؤونة والذين يعانون هم واهاليهم ظروفا تعسة ، هو الذي يجعلني اطالب بتغيير المنظومة السياسية كي يحصل ابناؤنا في الجيش على حقوقهم بل على مايستحقونة من كرامة واستحقاقات مادية وغير مادية لاان يحصل معهم مثلما يحصل الان بينما اولاد سارقي البلاد يتنعمون ولن ازيد اكثر

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عن أي جيش وطني يتحدثون ؟ / اسماء محمد مصطفى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الديمقراطية لا تبني بالقمع / مشتاق الربيعي
- التغيير الديموغرافي عالميًا رؤية سوسيولوجية / محمود محمد رياض عبدالعال
- دمية جميلة / مزهر جبر الساعدي
- زاوية المقهى* / إشبيليا الجبوري
- رواية نهر يستحم في البحيرة يحيى يخلف / رائد الحواري
- عشر عجاف / منيرة نصيب


المزيد..... - كندرا هيبرت.. قصة طبيبة كندية تمارس عملها من على كرسى متحرك ...
- بعد «الربيع العربي»… صيف الاحترار الأقصى
- ترامب لـCNN: لم أعلم بنقل غيسلين ماكسويل إلى سجن إجراءاته ال ...
- حزب النهج الديمقراطي العمالي يدعو إلى تصعيد وتوحيد النضال لم ...
- 4 خطوات للحد من مضاعفات التهاب المفاصل الصدفي المناعى
- ما خيارات الحكومة اللبنانية للتعامل مع قضية سلاح حزب الله؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عن أي جيش وطني يتحدثون ؟ / اسماء محمد مصطفى - أرشيف التعليقات - الفكرة - كاتبة المقال ردا على صاحب تعليق لاأقرأ نصك