المقدسي لم يعرف ابراهيم وملته إلا من أسرى اليهود الذين أعادهم امبراطور الفرس كورش إلى فلسطين في العام 537 قبل الميلاد اسطورة ابرام وزوجه ساراي كانت من الأدب الشعبي في بابل نقلها أسرى بابل وحوروها لتخدم قضيتهم وهي ألا يؤسروا مرة أخرى كي يدعوا تبعاً لذلك أن الله أعطى فلسطين لابراهيم ونسله والحقيقة أن تلك الأسطورة ليس منها شيء من الحقيقة
حسب قصص التوراة والقرآن كان ابراهيم كي يغطي أسفاره لا بد أن يمتلك ثلاث طائرات كبيرة لتنقله وعبيده ومواشيه كل تلك المسافات الهائلة النبي موسى وقد جاء بعد ابراهيم يستة قرون لم يذكر ابراهيم في كتبه الأربعة الأولى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول كتاب -ملّة إبراهيم- لأبى محمد المقدسى / رياض حسن محرم
|