اما الحديث عن اصلاح في ظل وجود حزب ابتلع موازنة العراق , حزب له امكانات مالية ونفوذ اكبر من مؤسسات الدولة , ولديه اذرع من العصابات الجاهزة بمسدسات كاتمة جاهزة للايجار , ومع وجود عصابات من الجيش الالكتروني التي تعمل ليل نهار بمهمتين لاثالث لها , مهمة تسقيط الخصوم ومهمة تلميع الطاغية المالكي , ومع وجود ارادة ما ,في دولة ما ,بالابقاء على المالكي صنماً يعبد عند الحاجة ,فحينها لاتحدثونا عن الاصلاح , لأن لعبة الدعوة هي في التشويش ومنع اي اصلاح حقيقي سيجرجرهم الى المحاكم وربما يجر بعضهم الى حبل المشنقة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يهود أولمرت رئيس وزراء اسرائيل يدخل السجن اليوم - متى يدخل نورى المالكى؟ / على عجيل منهل
|