بقلم: طارق الاعسم - 15-02-2016 | (صوت العراق) | نسخة سهلة الطبع اثبتت احداث الناصرية وحرق بيت طفلة معارضة في الحلة , انه قد صار يكفي المرء عاراً ان تكون منتمياً حتى الان لحزب الدعوة , فمسؤولية ضياع تاريخ هذا الحزب الذي تحول الى عصابة , ملقاة على عاتق مجرمين تغوطوا على تاريخ حزبهم. فالعصابة التي مزقت العراق واضاعت ثلث اراضيه وشفطت خزينة الدولة ودمرت بناه التحتية , لاتستحق حتى الرثاء , وانما تستحق اللعن والمنع من ان تعيد الكرّة بالامساك بزمام الامور .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يهود أولمرت رئيس وزراء اسرائيل يدخل السجن اليوم - متى يدخل نورى المالكى؟ / على عجيل منهل
|