أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دوالغ عراقية فلسفية! بمناسبة يوم الفلسفة / ذياب مهدي محسن - أرشيف التعليقات - محبة القلب أنتم - ذياب مهدي آل غلآم










محبة القلب أنتم - ذياب مهدي آل غلآم

- محبة القلب أنتم
العدد: 66175
ذياب مهدي آل غلآم 2009 / 11 / 30 - 00:25
التحكم: الحوار المتمدن

سونيا...لك من القلب شكري لقرأتك لي ثم انا اكتب بالعراقي ليس لي (عولاقة)باللغة العروبيه ونحوها؟ لكوني مشغول بالعراق ولا اكترث بمن يقرأ لي من العربان حتى لو كانوا من فكري ومن مناصري قضيتي لغة أهلي السومرية (المعدان) هي مسؤولية التواصل معهم ثم لك الشكر حين تقرأين وتصححين لنفسك والشفقه منك لي الله الله كم انت رائعة حين تشفقين لكن عندي وطن محتل وسببه هم العربان والقومجية وذيولهم الآن سيدتي اشكرك على شفقتك ولك الشكر الجزيل انا اكتب للعراقيين فقط ومثالا الاخ الشاعر رحيم الغالبي هذا المتآلق كيف يقرأ ويفهمني لكونه عراقي ويقرأ بالعراقي وليس بسيبويه او نفطويه وغير ذلك أسف للاسهاب ولا (ادوخي)

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دوالغ عراقية فلسفية! بمناسبة يوم الفلسفة / ذياب مهدي محسن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دوالغ عراقية فلسفية! بمناسبة يوم الفلسفة / ذياب مهدي محسن - أرشيف التعليقات - محبة القلب أنتم - ذياب مهدي آل غلآم