سنبقى في اخر الركب وتستمر لعنة الامم تطاردنا مادمنا على هذا الحال لا نعترف ابدا بهول الكارثة التي جلبها لنا هذا الدين وتعاليمه البدوية التي تتعارض مع ابسط مباديء حقوق الانسان والانكى من هذا كله ان تنبري امرأة بالدفاع عن هذا الدين وهذا النبي الذي لولاهما لكنا مثل باقي الامم كيف لي ان اتفهم امراة تدعي ان لها كرامة وتقدس وتدافع عن دين ونبي جعلها مثى وثلاث ورباع وملك يمين وجسد لتسري والتمتنع وشهادتها ليس كشهادة الرجل وحظهاا نصف حظ الرجل كيف لي ان ارى املا في الخلاص مادام هناك نسوة من امثال السيدة صاحبة المقال حقا انها مأساة مابعدها مأساة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلى الأستاذ سامي الذيب / أمل عبد الرحيم
|