التحق بالثورة الكردية مضطرا لاته كا ملاحقا من قبل الحرس القومي الفاشي بعد انقلاب 8 شباط 1963 وهو لم يؤمن بالحركة الكردية لكونه كان منتميا الى الحزب الشيوعي العراقي وعهد اليه الحزب بمسؤليات كثيرة في فترة وجود للدراسة في بريطانيا واثناء وجوده في العراق ( ضابط احتياط ) وحدث الانقلاب وكان مصيره القتل ولذلك التجأ الى الجبل في حماية الحزب الديمقراطي الكردستاني حاله حال الالاف من الشيوعيين وبعد ذلك اصبح امر انضمامه الى الى ( البارتي ) امرا واقعا ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بهجت بكي أبو شنو يتذكر المناضل سامي عبدالرحمن في ذكرى استشهاده / سلمان بارودو
|