أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهوية الضائعة 10: الأكراد والأمازيغ / سندس القيسي - أرشيف التعليقات - الحوار المتمدن - وليد حنا بيداويد










الحوار المتمدن - وليد حنا بيداويد

- الحوار المتمدن
العدد: 661072
وليد حنا بيداويد 2016 / 1 / 28 - 20:19
التحكم: الحوار المتمدن

الشجاعة تكمن يا الحوار المتمدن عندما تتجاوز مؤسسة ما أخطاء الاخرين وان لا ترتكب نفس الأخطاء التث يرتكبها الاخر، هنا تكمن الشجاعة عندما تقبل النقد البناء من الاخرين برحابة الصدر وليس بحذف التعليق والمقالات التي تنسجم مع الأفكار البعض وتطلعات أصحاب الأفكار المريضة
أتمنى ان يتشجع ولو قليلا المغلفين بالفكر التقدمى العلمانى الذين يعملون فى ادارة الحوار المتمدن وفى باطنهم ابشع صور الشوفينية بان يقولوا لى اين انا تجاوزت الخطوط الحمراء
هكذا تكون الشجاعة يا سادة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الهوية الضائعة 10: الأكراد والأمازيغ / سندس القيسي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الشجرة..ذاكرة لا تمحى وجذور لا تموت.. / بديعة النعيمي
- عبد الحسين شعبان.. اسم مُشرِّف في سورية / عبد الحسين شعبان
- وباء الجاسوسية / أسماعيل شاكر الرفاعي
- في فضاءات رواية خُلق انسانا / زياد جيوسي
- الحاشية السفليّة / ميشيل الرائي
- الاستعمار الاستيطاني في رواية -الحريق- محمد ديب، ترجمة سامي ... / رائد الحواري


المزيد..... - وقت الطفل الطويل أمام الشاشة يسبّب له مشاكل عاطفية واجتماعية ...
- ردّا على ترامب.. الكنديون يلغون رحلاتهم إلى أمريكا.. من يدفع ...
- الجيش الإسرائيلي: قتلنا قائدا آخر بفيلق القدس.. ونخوض -واحدة ...
- سوريا: اعتقال ابن عم بشار الأسد بتهم تهريب المخدرات ودعم الم ...
- ” ملك الهواتف الذكية بلا منازع” هاتف Vivo V50 مواصفات ومميزا ...
- لماذا رشحت باكستان ترامب لنيل جائزة نوبل للسلام؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهوية الضائعة 10: الأكراد والأمازيغ / سندس القيسي - أرشيف التعليقات - الحوار المتمدن - وليد حنا بيداويد