أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهوية الضائعة 10: الأكراد والأمازيغ / سندس القيسي - أرشيف التعليقات - الحوار المتمدن - وليد حنا بيداويد










الحوار المتمدن - وليد حنا بيداويد

- الحوار المتمدن
العدد: 661072
وليد حنا بيداويد 2016 / 1 / 28 - 20:19
التحكم: الحوار المتمدن

الشجاعة تكمن يا الحوار المتمدن عندما تتجاوز مؤسسة ما أخطاء الاخرين وان لا ترتكب نفس الأخطاء التث يرتكبها الاخر، هنا تكمن الشجاعة عندما تقبل النقد البناء من الاخرين برحابة الصدر وليس بحذف التعليق والمقالات التي تنسجم مع الأفكار البعض وتطلعات أصحاب الأفكار المريضة
أتمنى ان يتشجع ولو قليلا المغلفين بالفكر التقدمى العلمانى الذين يعملون فى ادارة الحوار المتمدن وفى باطنهم ابشع صور الشوفينية بان يقولوا لى اين انا تجاوزت الخطوط الحمراء
هكذا تكون الشجاعة يا سادة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الهوية الضائعة 10: الأكراد والأمازيغ / سندس القيسي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قلب يدبّر / رحمة يوسف يونس
- جبار البنّاي… آخر حراس الطين / نعمة المهدي
- اغتيال العقيد سامي الحنّاوي ودور هرشو البرازي ضمن التفاعلات ... / مروان فلو
- نهاية القارئ الأخير… القصة التي تُكتب بلا مَن يقرؤها / حامد الضبياني
- لغز نقل المصريين الفراعنة للأحجار الثقيلة ؟! / جوليان رمسيس بنيامين
- فصاحة السلطة عامية الشعب / ياسين الحاج صالح


المزيد..... - البنك الدولي يدق ناقوس الخطر بشأن الأمن الغذائي في اليمن
- الزغاري: عدد الشهداء الأسرى أعلى من المُعلن وجرائم الاحتلال ...
- تقارير تكشف وفاة 98 أسيرا بالتعذيب والإهمال في سجون الاحتلال ...
- إسرائيل.. بن غفير يطالب نتنياهو باعتقال الرئيس عباس
- 198 مستوطنا إسرائيليا يقتحمون المسجد الأقصى الاثنين
- طريقة غسل الأنف للتعافي بشكل أسرع من نزلات البرد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهوية الضائعة 10: الأكراد والأمازيغ / سندس القيسي - أرشيف التعليقات - الحوار المتمدن - وليد حنا بيداويد