فليس كل من عادى اسرائيل او الامبريالية كما يرى الكثير من الشيوعيون هم اصدقاء بل انا ارى بعضهم و الكثير منهم خاصة فيما يتعلق في القضية الفلسطينية كان وجودهم اكثر ضررا على المدى البعيد من عدمه كما هو الحال في حماس. ومع احترامي لانجازات حزب الله العسكرية ضد اسرائيل فانا دائما كنت متخوف من الفكر الديني اللذي يحمله حزب الله و انه سيعود على لبنان بنتائج سيئة تصبح فيها البلاد اكثر طائفية و اكثر انقساما من اي وقت مضى والتي في ظل الفوضى القائمة الان قد تتسبب في حرب اهلية ثانية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حزب الله، قوة مناهضة للثورة / جوزيف ضاهر
|