يحكي ان مؤمنا وفاجرا كانا علي سفر وقطع ابليس طريقهما وخيرهما بين ثلاث اما شرب الخمر او الزني او اقتراف القتل وكان الخيار سهلا علي الفاجر الذي اختار الزني وفر هاربا بجلده وجاء الدور علي المؤمن الذي تحير من امره وبعد استخارة طويلة اختار شرب الخمر اقل المعاصي الا ان ابليس زين له الزني فزني والقتل فقتل....... تقول جدتي العقل والدين وعندما تسألت كيف يكون العقل قبل الدين قالت من لا عقل له لا دين له .....اذا ادركتم هذه الاحجية لادركتم عفاكم الله ما قالته الأخت ناعوط .......والسلام علي العقلاء منكم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قضية ازدراء جديدة | مَن الذي روى الرواية؟ / فاطمة ناعوت
|