أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هذا هو محمدك ياشاهر(2)-الدين عندما ينتهك إنسانيتنا / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - شكر وتقدير - سامى لبيب










شكر وتقدير - سامى لبيب

- شكر وتقدير
العدد: 659954
سامى لبيب 2016 / 1 / 19 - 13:35
التحكم: الكاتب-ة

شكر وتقدير للأخ سيد مدبولى على مداخلاته التى تقدم نقد ساخر مستوحى من المشاهد التراثية .
شكر وتقدير للأخ عماد ضو على حضوره ومشاركاته واعتناءه بقضيته فلا يتوانى ولا ينكسر.
شكر وتقدير لكل الحضور فى الفيس سواء معارضين او متفقين ورجاء خاص ان تتحرر مداخلاتكم من التجريح والتطاول فهذا الذى يجعلنى اعزف عن الرد والتعقيب على مداخلات الفيس.
تحياتى ومحبتى للجميع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هذا هو محمدك ياشاهر(2)-الدين عندما ينتهك إنسانيتنا / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - النص الشعري بين هيمنة المبدع وسلطة القارئ ديوان - من أحوالها ... / محمد عبدالله الخولي
- الكينونة بين المعرفة والخيال / سعود سالم
- لدعمه الكيان الصهيوني وجرائمه نطالب بايقاف تزويد الاردن بالن ... / سعد السعيدي
- تقرير صحفي عن حركة الطلاب في امريكا وتكون لوبي من مليارديرات ... / احمد حسن
- كيف نتعلم الحوار! / ادم عربي
- سكتانة : الحركة والتاريخ - الحلقة الأولى / امال الحسين


المزيد..... - دراسة تثبت نظرية تنبأ بها أينشتاين عن الثقوب السوداء
- فيديو يظهر لحظة اشتباك مسلح بين الشرطة الأمريكية ومشتبه به.. ...
- إضراب في جنين بعد اغتيال مقاوم واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- انتهاكات بالجملة تجاه الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال.. ...
- هذا الفيديو لا يتعلق بمحاولة اغتيال مزعومة لولي العهد السعود ...
- فرار 10 آلاف شخص من منطقة خاركيف الأوكرانية على خلفية الهجوم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هذا هو محمدك ياشاهر(2)-الدين عندما ينتهك إنسانيتنا / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - شكر وتقدير - سامى لبيب