أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءة تحليلة في رؤيا يوحنا- 6 -الشواذ جنسيا / حسين شبّر - أرشيف التعليقات - نشيد الأنشاد بدون تعليق - قرمزي










نشيد الأنشاد بدون تعليق - قرمزي

- نشيد الأنشاد بدون تعليق
العدد: 65945
قرمزي 2009 / 11 / 29 - 06:46
التحكم: الحوار المتمدن

قد خلعت ثوبي فكيف البسه قد غسلت رجلي
خاعت هي ثوبها
مددت يدي الى دبرها كان دبرا كأنه الجنه
حبيبي مد يده من الكوة فانت عليه احشائي
من الأمام الى الوراء
قمت لافتح لحبيبي و يداي تقطران مرا و اصابعي مر قاطر على مقبض قفلي
كان قفلي كبيرا
وضعت قفلي في فمها حتى كاد يقطر
عسلا
فتحت لحبيبي لكن حبيبي تحول و عبر نفسي خرجت عندما ادبر طلبته فما وجدته دعوته فما اجابني
احلفكن يا بنات أور شاليم
لا تخبرن أحدا بما جرى بيننا في الفراش
احلفكن يا بنات اورشليم ان وجدتن حبيبي ان تخبرنه باني مريضة من كثرة ما أتاني
حبيبي أتاني من كل مكان وفي كل مكان
ما حبيبك من حبيب ايتها الجميلة بين النساء ما حبيبك من حبيب حتى تحلفينا هكذا
حبيبي كان مذاقه طيبا طيب هواء لبنان
حبيبي ابيض و احمر معلم بين ربوة
لكنه كان كبيرا بعض الشيء
كان يؤلموني لأنه كان كبيرا
راسه ذهب ابريز قصصه مسترسلة حالكة كالغراب
كانت عينه تقطر في أحشائي عسلا
عينه كالحمام على مجاري المياه مغسولة باللبن
كان اللبن طيب المذاق
كان يحكه في في أعماق مؤخرتي
كخميلة الطيب و اتلام رياحين ذكية عينه تقطر لبنا مائعا في مؤخرتي
ساقاه عمودا رخام مؤ


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة تحليلة في رؤيا يوحنا- 6 -الشواذ جنسيا / حسين شبّر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الشهيد جار الله عمر في مذكراته...وفي ذاكرتي 2-3 / قادري أحمد حيدر
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (243) / نورالدين علاك الاسفي
- قرينة الأخ - الأخت... كلاهما مَد للآخر / مكارم المختار
- من مقام الصمت .. / عبد العاطي جميل
- هايبون _حمل المستحيل_ / حسام محمد أحمد
- 6. السودان بين الثورة والثورة المضادة: السوفييتات أو الهزيمة / عماد حسب الرسول الطيب


المزيد..... - هذا ما تفعله قلة النوم في ضغط دمك.. حيل بسيطة هتساعدك
- رئيس وزراء السنغال يعتذر عن عدم تلبية أول دعوة رسمية لزيارة ...
- فريق إغاثي يصل قرية سودانية منكوبة على ظهر الحمير
- ترامب يوقع مرسوما يخفض الرسوم على السيارات اليابانية إلى 15% ...
- إيرباص تواجه تحديا كبيرا للوفاء بهدف التسليم الطموح
- فيديو.. حماس تضع رهينتين في سيارة وتجوب بهما شوارع مدينة غزة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءة تحليلة في رؤيا يوحنا- 6 -الشواذ جنسيا / حسين شبّر - أرشيف التعليقات - نشيد الأنشاد بدون تعليق - قرمزي