أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ولا زالوا يسألون عن حرية المرأة وما تكون !! / فؤاده العراقيه - أرشيف التعليقات - الأستاذة فؤادة - عدلي جندي










الأستاذة فؤادة - عدلي جندي

- الأستاذة فؤادة
العدد: 659416
عدلي جندي 2016 / 1 / 16 - 14:40
التحكم: الحوار المتمدن

تحية للفكر الراقي
الرجل بحكم العضلات ( ومنهم عضلة في الجزء السفلي تؤرق رجال الدين الإسلامي بالأكثر ) يشعر بالتميز ولا يهتم بالعقل طبعاً في الحياة الأخري لن يعمل العقل بل تعمل فقط عضلة الجزء السفلي ولذا مصيبة المرأة في وجود الفكر الديني السلفي و بتميز عضلة الرجل فيها تتضاعف ولكن علي المرأة ألا تصمت وترضي بالتمييز فالطفل يمكن تهذيب مشاعره عند تربيته وبالتالي عندما يسمع خطاب التمييز يتمكن من الفرز منذ حداثته وهكذا رحلة الألف ميل في مسئولية أنسنة القطيع
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ولا زالوا يسألون عن حرية المرأة وما تكون !! / فؤاده العراقيه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اخبار سلطة الميليشيات / صوت الانتفاضة
- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- إن كُنت ناسي أفَكَرَك !!! / كريم المظفر
- بيان حزب العمل الأمريكي / مرتضى العبيدي
- سمكة القمر / حميد كشكولي
- حرب غزة تكشف زيف الاحتلال وعنصريته / سري القدوة


المزيد..... - فيديو.. سمير فرج يُشكك في عدد الأسرى الإسرائيليين: حماس تخفي ...
- دراسة تحدد طبيعة استجابة أدمغة كبار السن للموسيقى
- “أنا سبونج بوب سفنجة وده لوني“ تردد قناة سبونج بوب للاستمتاع ...
- “تابع مباريات الدوري المصري“ تردد قناة اون تايم سبورت نايل س ...
- استعلم الآن … رابط نتيجة مسابقة شيخ الأزهر 2024 بالرقم القوم ...
- شاهد.. الغزيون يُحَيُّون مقاومة لبنان الإسلامية والسيد نصرال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ولا زالوا يسألون عن حرية المرأة وما تكون !! / فؤاده العراقيه - أرشيف التعليقات - الأستاذة فؤادة - عدلي جندي