فغسل بذلك يديه من دماء الفلسطينيين وحاول أن يدغدغ مشاعر أنظمة أهل السنة. وفى الوقت ذاته أراد أن يحقق هدفه الأكبر المتمثل في تصفية حسابه مع إيران النووية بدعوى أنها -شيعية-. وختم هويدي مقاله بالاستنتاج في ان اللوم على ما يجرى هو ان اللص الذي سطا على الدار ونهب محتوياتها، وان أم كبير العائلة وأصحاب الدار فتحوا له الأبواب طائعين؟ والمشكلة في الإجابة أن البعض لا يعتبره لصا. حتى أفهمنا أنه من الجيران المعتدلين، ومحب لأهل السنة المخلصين!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حكاية المرشد المزيّف والنمر الورقي!؟ / عادل محمد - البحرين
|